كلما غنيتُ قافية الحنين ..
تصدّعَت مدن الوفاء
كيف وانا
الزهرة التائهة التي نمت على ضفتي قلبك
حين يلتقي بالشريان
أُقيمُ بِقربِ نوافذِ روحكَ
أنبتُ بتؤدة تغذيني بحنانك
إنني أنصت
عاشقة لكل نبض جميل فيك
اقيم مناسك عشقي لك
اعرف ان
قصائدك الأجمل تُـكتب بمخالب الوجع
ثمة على الدوام شيء جميل يُصنع من الألم
فينشا الامل
تسكنني كما اسكنك ويغمرني حبك كموج عاتي
نشعر أن قلوبنا تمضي بلا مقاومة،
بلا خيار
مُسيّرة نحو مصيرنا الأتي