لأني أريد / بقلم : تالا إيهاب زكي ( الأردن )

وبينما جلست أبكي على غابري اليائس، شعاع أمل أتى على يميني وشعاع حب على يساري أمسكت دموعي في مقلتي وهممت راكضًا نحو الحلم غير آبه بما سيأتي لاحقًا، كنت أعمى غاض بصري عن كل ما هو جميل ومغير لكل أحوالي في كل مكان وكل زمان كنت أنا العائق الكبير لنفسي، ولكن الآن تغير كل شيء ورصعت أحلامي ونفسي بجواهر الأمل والحب، فقط لأني أريد..

 

»

عن جودي أتاسي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!