السيرة الذاتية والأدبية للأديب السعودي محمد بن ربيع

محمد بن ربيع (سيرة خاصة)

مولود يوم الأحد 18أبريل1954م، درست الابتدائية في مدارس الباحة والطائف ثم المتوسطة والثانوية في دار التوحيد بالطائف. تخرجت في كلية التربية بمكة المكرمة عام 1976 متخصصا في الجغرافيا. عملت معلما فمشرفا تربويا ثم تفرغت لمكتب الاستشارات التربوية، ثم انتقلت إلى نشاط النشر فأنشأت مؤسسة للنشر.

أكتب القصة القصيرة والمسرحية والتمثيلية الإذاعية، ولي العديد من المقالات العامة والأبحاث والمحاضرات التي توزعت بين المسرح المدرسي والموروث الشعبي والسير الشعبية، نشرتها في مجلات الباحة والمجلة العربية واليمامة ومجلة الاتصال والاعلام ومجلة فنون ومجلة أهلا وسهلا وفي صحف المدينة وعكاظ والوطن والآن ضمن كتّاب الرأي في صحيفة آراء سعودية.

لي 11 مجموعة قصصية(المفازة- البرطأونات- الثوب الحنبصي- التنور- ثديها الذي- خان الخياطين- الفاتحون- النملة والسكر- ألف ثيمة وثيمة- رجل تدركه الأبصار- غرر اليواقيت) وثلاثة كتب أخرى في الحكاية الشعبية، ومفردات الموروث الشعبي، والزراعة التقليدية.

علاقتي بالمسرح جاءت عبر المسرح المدرسي الذي عرفته طالبا في مدرسة اليمانية الأميرية بالطائف (ابن خلدون حاليا) بين1963و1965ثم معلما (1977) حيث قدمت وطلابي في مدرسة “بني سار” بالباحة مسرحية شكسبير ” تاجر البندقية” إعداد د. حسن الغسّال. لمست بعدها إقبالا من الناس الذين لم يكن في متناولهم أي مقعد للفرجة فصممت مسرحيات (مدرسية – جماهيرية) معنيا بالقيم التربوية والجماليةوموضوعية الفكرة المنتخبة من ذهنية الناس مكتشفا عواطف تشد أصرهم تحت ظل التفهم الأظهر من مجرد التخيل، متأسيا بمسرح (ييتس) مع اختلاف الدوافع، فقدمنا: الحمار مات، لقافة، اللطمة، الوصية، عرسان فوق الثمانين، الشجرة والأرض، انكسارات الشنفرى، الضوء الأسود، الريشة والسهم، المسرحيون الصغار، قضية جمل، بائعة الورد. وفي المونودراما: راقص المفازة والطلاء الأبيض ومراثي الخلود. وغير ذلك.

 

عن محمد صوالحة

من مواليد ديرعلا ( الصوالحة) صدر له : كتاب مذكرات مجنون في مدن مجنونة عام 2018 كتاب كلمات مبتورة عام 2019 مؤسس ورئيس تحرير موقع آفاق حرة الثقافي .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!