بصدد تتبع هبات ريح (الشمال) الغاصبة..، فإذا هناك من يحذو حذوي دون بوصلة وينسج كالشراع قصيدة الهروب إلى المنافي وترف الغياب. كنت جيّدة في تتبّع السّحاب .. قرع الغيم أمنياته ،لوح الخشب بين الحبر والصّلصال..، وكنت سيّئة للغاية حينما أهمّ بالتصبين الآلي أو تجفيف نغمات القافية في بخار القصيدة الساخنة .كان يجدر دوما ان ارتفع كنبي يدعو لذاته ، يبحث عن معنى للمعنى الضائع !
شارك هذا الموضhttps://web.facebook.com/afaqhorra/aboutوع:https://www.pinterest.com/?autologin=true