حينما نظرتُ في عيون بحر قزوين
ذاك الذي ترعرعتُ بجواره
قبّلت آخر موجة داعبت أناملي
عاهدته
يوم ما
سأكمل رحلتي
سأعشق بحرا أعمق منه
لن تغريني سفينة تتكئ عندميناء حديث
ولا تلويحة قبطان من ساحل بعيد.
ها أنا
ها هو البحر
حينما نظرتُ في عيون بحر قزوين
ذاك الذي ترعرعتُ بجواره
قبّلت آخر موجة داعبت أناملي
عاهدته
يوم ما
سأكمل رحلتي
سأعشق بحرا أعمق منه
لن تغريني سفينة تتكئ عندميناء حديث
ولا تلويحة قبطان من ساحل بعيد.
ها أنا
ها هو البحر