على كرسي لهفتي..
استلقى حنيني..
رميت كل عطوري..
و مضيت حافية الذكرى..
فما بين ربيعي و خريفي..
تواطئ سري مع الحرف الشغوف..
كيف تحركت -الان- ستائر طقسي؟..
وهاجت سلسلة العواصف الجميلة..
لدي..!..
فأنا عبر نهر التاريخ..
أدون نصوصه في خافقي..
و أنا الرحالة دوما نحو أهدابه..
أجالس الحلم كقلم الكحل في عيني..