لَحْنُ الْأَشْوَاقِ / بقلم :عِمَادُ الدِّينِ التُّونِسِيُّ نشرت بواسطة:محمد صوالحة يناير 16, 2021 في رواق الشعر اضف تعليق مِنْ دَهَالِيزِ الْمَضِيقِ سَرْدُ أَوْجَاعٍ بِرِيقِ فَرْطَ زَيْفٍ مِنْ رِيَاحٍ كَفَّنَتْ ضَوْءَ الْبَرِيقِ ثَاكِلَاتُ الْلَّيْلِ حَكْيٌّ عَنْ مَوَاعِيدِ الْعَشِيقِ كَمْ رِدَاءًا مِنْ يَسُوعٍ ضَاعَ مِنْ سِفْرِ الطَّرِيقِ فِي رَصِيفِ الدَّمْعِ حِبْرٌ خَطَّ إِزْمِيلَ الْوَثِيقِ كَانَ إِكْسِيدًا رَوِيًّا فِي زَفِيرٍ أَوْ شَهِيقٍ ثُمَّ مَاذَا بَعْدَ هَذَا صَوْتُ نَاقُوسِ الْحَرِيقِ نَامَتِ الْأَغْصَانُ غَصْبًا فِي زُجَاجَاتِ النَّعِيقِ دَوْحَةٌ مِنْ أَلْفِ عَامِ أَصْبَحَتْ مَرْعَى النَّهِيقِ هَكَذَا مِتْنَا اِخْتِنَاقًا مِنْ صَدَى الْقَصِّ الْوَسِيقِ يُوسُفٌ فِي كُلِّ ظِلٍّ تَاهَ فِي الْجُبِّ الْمَحِيقِ وِحْشَةُ الشُّطْآنِ آهٌ رَاقَصَتْ مَدَّ الْخَرِيقِ لَمْلَمَتْ أَوْرَاقَ وَجْهٍ لَوْنَ أَحْدَاقِ الْعَقِيقِ بَعْضَ عُرْجُونٍ حِجَازِي مِنْ زَمَانَاتِ الْعَتِيقِ اِخْتَفَى مَا بَيْنَ شَيْبٍ شَابَ مِنْ هَجْرِ الْعَلِيقِ مِنْ بِسَاطِ الرُّوحِ يَهْفُو فِي مَتَاهَاتِ الْغَرِيقِ هَا أَنَا آذَانُ نَبْضِي تَاءُ تُرْبِي مِنْ عَرِيقِ فِي هَوَى أَرْضِي أُغَنِّي لَحْنَ أَشْوَاقِ الْفَرِيقِ شارك هذا الموضhttps://web.facebook.com/afaqhorra/aboutوع:https://www.pinterest.com/?autologin=trueطباعةLinkedInPinterestRedditفيس بوكTumblrWhatsAppSkypeTelegramتويترPocketمعجب بهذه:إعجاب تحميل... 2021-01-16 محمد صوالحة شاركها ! tweet