وَحْدِي.. وليسَ مَعِي سِوايْ
أَمشي.. وتُؤنِسُني خُطايْ
كالشَّمْسِ لي ضَوءُ الصَّباحِ
إذا أَرَدتُ ولي ضُحايْ
مَقبوضةٌ عَنْ كُلِّ حُبٍّ
لا تُباركُه يدَاي
وبعيدةٌ بُعدَ النُّجومِ
يُضيؤني وَحدي أَسايْ
في أَصعبِ الأَوقاتِ
لَمْ يَعطِفْ نَداكَ علىٰ نَدايْ
فاسكُنْ إِلىٰ قَلبي
صَدِيقًا مُغرمًا.. يَرجو هَواي
أنا لا أَحِنُّ إلىٰ ربيعٍ
لا يَحنُّ إلى شَذَايْ