الطريقة الفكرية للماسونية لتدمير الحضارات والاثار داخل الدول العربية

كتب / محمدعبدالمجيد المصرى –
– السياسة الفكرية والاقتصادية والتجارية الماسونية وفكر هدم الحضارات داخل الدولة المصرية بالمقارنة مع دولة داعش نجد ان داعش يقوم بهدم ما تبقى من الاثار لحساب الماسونية العالمية وتجار الأثار والحضارة المصرية يقوموا بنقلها خارج الدولة المصرية فكلاهما هدم وتدمير
العلاقة الوثيقة بين داعش وتجار الحضارة المصرية (الاثار)
– هناك الكثير من القيادات داخل الدولة المصرية قاموا بعملية تجارية واسعة غيرت من استراتيجتهم الاقتصادية والسياسية داخل الدولة المصرية حتى اصبحوا قيادات تتحكم فى الشأن المصرى والعربى وهم اعضاء فى الكيان الماسونى – مافيا صغيرة تعمل وتنفذ أومر الكيان الماسونى وتسهل المرور والتجارة بالحضارة المصرية لحساب جهات ماسونية أهل الشر على الارض العربية . وهذة القيادات داخل الدولة المصرية لها عناصر قيادية مؤسسات الدولة وعناصر داخل البرلمان المصرى وقيادات داخل الشئون العربية فهذة سلسلة كبيرة لها شهرة كبيرة امام الشعب والمخابرات المصرية فى تسريب الحضارة المصرية الى جهات ماسونية
– وبالمثل داخل الدول العربية يتواجد نفس القيادات ونفس مافيا الاثار والحضارة داخل هذة الدول العربية الامر الذى جعل الماسونية تعطى أوامرها الى داعش بالقضاء على ما تبقى من أثار وحضارة هذة الدول العربية – والسؤال أين ذهبت الاثار المصرية طوال عهد الرئيس المحترم حسنى مبارك وأين مافيا جمال مبارك فى الاتجار بالحضارة المصرية لحساب جهات ماسونية والامر الغريب ماذالت هذة القيادات تحتل مناصب رفيعة – هذه القيادات تستمر فى الاتجار بالحضارة المصرية ؟ فالسؤال هل جميع القيادات المصرية متورطة فى هذا المجال التجارى – ومازال يعملون فى هذا المجال من خلال قياداتهم المستمرة بالعمل داخل مجلس النواب ومجلس الوزراء والشئون العربية والشعب يلهس خلف التبرع للاقتصاد المصرى والقيادات المصرية تقوم بالأتجار بالحضارة المصرية لحساب الماسونية العالمية – الأمر الذى يستدعى فتح الذمة المالية لكل قيادى داخل مؤسسات الدولة أستغل منصبة وقام بتسهيل والأتجار بالأثار والحضارة لهذا أصبح فكر هؤلاء فكر داعش فى تخريب ونهب وتحطيم الأثار والحضارة المصرية

عن ناصر ميسر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!