أطعن خاصرة الشوق
بقبضةٍ من عطرك
وأمد اليك جسور القدوم
قبل انبلاج اللقاء
وحلمي بك بريئ التاويل
يسترسل في رؤى ناصعة بعشقك
يخونه البوح حين ترتعش شفتاك
ويحاصره البريق المشع من عينيك
يمتحن صبري
يداعب احتمالي
ليرتوي من نهد القصيدة
ويطل من اكمام البوح