يا أسوارٙ عكا..
أخبريهِ
ذاكٙ ال أتى
مُثقلا ب
سيناريوهاتِ
التيهِ..
أنّ قلبي
ليس
مساكنا شعبيّة
يسعى
لإحتلالها
الغزاة
ولا صيدا ثمينا
يتمناهُ الخُطاة.
يا أسوار القدس
أخبريه القضيّة:
ولدتُ لأحيا
سنونوّة
على
شتّى أصنافِ
الأقفاص
عصيّة..
لذا لن تقوى
كلُّ مشانق الدنيا
على كبتِ صوتي
أو نتفِ ريشة
واحدة مِن ريشي.
يا أسوارٙ أريحا
أخبريهِ….