ووفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان فقد نشب القتال بين “جيش الإسلام” – وهو جزء من الهيئة العليا للمفاوضات التابعة للمعارضة السورية- و”فيلق الرحمن”.

واتهم جيش الإسلام في بيان أصدره، الاثنين، فيلق الرحمن برفض مبادرة تقدم بها منسق الهيئة العليا للمفاوضات رياض حجاب لانهاء سفك الدماء.

ونقلت رويترز عن المرصد إن القتال بدأ في 28 إبريل عندما تعرضت مواقع لجيش الإسلام في الغوطة الشرقية للهجوم.

وذكر المرصد أن “فيلق الرحمن” يتلقى دعما في المعركة من جماعة أخرى تدعى “جيش الفسطاط” الذي يضم بين أعضائه أفرادا من “جبهة النصرة” المرتبطة بـ”تنظيم القاعدة”.

المصدر: سكاي  نيوز عربي