السيرة الذاتية والأدبية للكاتبة والشاعرة جميلة سلامة

جميلة رجا احمد سلامة
كاتبة و شاعرة اطلق عليها في الاوساط الأدبية لقب ” جود الزمان ”
وتقول : لقد جاد الزمان علي بالعودة للشعر بعد أن بخل كثيرا واختفيت قسريا لسنين طويلة

هي صوت من فطاحلة الشعر.. متمكنة اعادت بأسلوبها الرائع نفس الخنساء وماحملته من الشجن و الفراق.

★الشاعرة الفلسطينية/الأردنية: جميلة سلامة
⁩السيرة الذاتية
★…سيرة ذاتية للشاعرة جميلة سلامة
★الشاعرة: جميلة سلامة….الملقبة بجود الزمان

من العاصمةالاردنية عمان من أصل فلسطيني

* درست اللغة العربية وآدابها في الجامعة الأردنية
. “أصدرت ديواني الأول وانا بعمر العشرين عاما وكان بعنوان ( انا هكذا ) .

*ومن ثم اعتزلت الكتابة لسنوات طويلة وعدت لمزاولة الكتابة قبل سنين قليلة .
صدر لي عام ٢٠١٧ عن دار أزمنة في عمان ديوان بعنوان (شرفة المحال)*

*لي ديوانان قيد الطبع وعدة مخطوطات شعرية ,.. *اعمل حاليا”في التعليم وأيضا كرئيسة تحرير مجلة ألوان للثقافة والفنون الإلكترونية .
★بدأت الكتابة في مرحلة الطفولة ونشرت اول نص
لي في عمر التاسعة..
*أمتلك مرجعية لغوية وأدبية كبيرة نظرا للقراءات المبكرة المعمقة لمراجع الأدب العربي والعالمي.
*في بداية التسعينات عُرفت كشاعرة..عندما كنت في الجامعة.
*بدأت الكتابة بشعر التفعيلة لكنني لم تبتعد كثيرا عن موسيقى القصيدة.
★كتبت كثيراً للوطن بمعناه الأعم والأشمل.. فأنا عربية وأعتز بعروبتي رغم مرحلة الانحطاط التاريخي التي نمر بها واعرف انها في عمر التاريخ قصيرة مهما طالت *كفلسطينية وطني قصيدة لا تنتهي.. لأنه قضية كل حر ,والقلم رسالة.
. ومما قلت فيها:-

تبقى فلسطين في روحي وفي خلدي

أغلى من العمر والأحلام والولد
في كل يوم لها ميلاد سنبلة
تعيش تمنح قمح
المجد للأبد

لا ينتهي فجرها في قلب عاشقها

من كان يؤمن بالتاريخ والجلد

يوما ستشرق شمس الحق ساطعة
رغم الظلام ،،سيأتي الصبح بالمدد

لن ينخر اليأس روحي رغم غربتنا

لو بعد دهر سيأتي النصر يا بلدي .

اما عن وطني الاردن حفظه الله.. هو وطني الذي اتغنى بكل ربوعه واعتز بكل ما يمثله.