أتهام مباشر للحكومة المصرية بأستهلاكها الشرس للمياه قضية العصر

كتب محمدعبدالمجيدالمصرى . / م . حمدى شلبى / الكاتب الصحفى كامل عويضة / الكاتبة الصحفية عبير سليمان/ الكاتب الصحفى محمدطه نصر / م. ايات محمد / الكاتب الصحفى خيرى عبدربه/ الكاتب الصحفى أيهاب صبرى الحجاجى /

نظرأ لما تقوم به الحكومة المصرية فى وسائل الاعلام الرسمية وغير الرسمية بتوجية العديد من النصائح للشعب المصرى بالحد من أستهلاك المياه وبالمقابل تقوم الحكومة المصرية بأستهلاك شرس للمياه بأستمرارها بزراعة أشجار لا منفعة منها على شوطىء الترع والمصارف وشواطىء النيل وتشجيع الموطنين بزراعتها وتشجيع موظفين الدولة بزراعتها داخل وأمام مؤسسات الدولة الأمر الذى يجعل الشعب المصرى يصف الحكومة بأستمرارها فى أنتشار الجهل داخل المجتمع المصرى .
الأمر الأخر – تقوم الحكومة المصرية بتكلفة وأرتفاع النفاقات على حساب المواطن المصرى بزراعة أشجار الفيكس والأشجار التى لا جدوى منها بتكلفة 65 جنية لكل شجرة خلاف أستهلاكها للمياه وبالمقابل تطلب الحكومة والمصرية بالتبرع المستمر لأقتصاد الدولة . وتعدد زراعة هذه الأشجار بعدد 30 مليون شجرة فاكثر داخل الدولة بواسطة الحكومة المصرية وتكليف الدولة والمواطن 30مليون شجرة * 65جنية ويتحدث رئيس الوزراء المصرى عن نقص الموازنة العامة للدولة . وأتهام مباشر للمحافظين والوزراء بأستمرار العمل على زراعة هذة الأشجار التى لا جدوى منها يجعل الشعب المصرى يصف الحكومة الحالية والسابقة بالجهل وأستمراهم على أنتشار الجهل وعدم الوعى بأستهلاك المياة . وأصبحت المياه هى قضية العصر
السيد رئيس الدولة المصرية نرجوا توجية الحكومة واتخاذ الأتجاة المعاكس وتحمل المسئولية كما ينبغى فى هذا الشأن. أتجاة هذة الأشجار التى لا جدوى منها غير تدمير البنية التحتية وأستهلاك المياه .والنفاقات على حساب المواطن المصرى والشعب أمام كمية غلاء لا حصر لها والحكومة تقوم بزراعة هذة الأشجار وتكلفة الدولة والموطن المصرى
بسم الله الرحمن الرحيم.
كتب م/ محمد عبدالمجيد الجمال المصرى.
أذا كان الله معنا فمن علينا واذا كان الله علينا فمن معنا

– تفعيل دور المشاتل وأنشاء المشاتل ذو الأشجار المثمرة بكثافه بأقصى طاقه أستيعابيه .والعمل من جهه الحكومه لتنفيذ هذا المشروع .
– تشغيل كافه المؤهلات من الدبلومات ومهندسين الزراعه ولا يثتثنى أحد بعد التخرج. تشغيل العمال بطاقه أستيعابيه كبيرة.
– الأشجار المثمرة مشروع عصر القوة والحضارة والسياحه وبناء جسد يخلوا من الأمراض.
– امتلاك الغذاء أمر من الأمور السهله ولكن نحتاج الأرادة والتصميم على التحديات حيث إن الحروب القادمه حروب عاصفه.
– مشروع الأشجار المثمرة عند إنتاجه يوفر لمصر ميزانيه من المحتمل أن تصل 30 إلى 40 مليار جنيه فاكثر سنويأ
– منع أو الحد من أنتاج الأشجار الغير مثمرة خأصتأ أشجار الفيكس المستهلك الشرس على حوض النيل وكافه أرجاء الوطن العربى خصوصأ حوض النيل والفرات.
– أزاله وقطع جميع الأشجار الغير مثمرة يجعل لدينا أموال نستطيع العمل من خلالها بمشروعات المشاتل والأشجار المثمرة
– من خلال قطع الأشجار الغير مثمرة(الفيكس ) على حوض النيل وتوفير مياة النيل مما يقلل من الإنفاق فى أنشاء محطات تحليه المياه.
– الدورة الأستثماريه للأشجار المثمرة عام كامل من بدأ زراعه الأشجار المثمرة.
– توفير الفاكهه كمشروب يقلل من استهلاك المياه الغازيه مثل كوكاولا وبيبسى وسفن أب…….الخ
– تلكفه هذا المشروع القومى لا يحمل الدوله الى تكلفه لأن قطع الأشجار الغير مثمرة يوفر للدوله الأموال لتنفيذ هذأ المشروع
– توفير الفاكهه للتصدير مما يجعل الحصول على العمله الصعبه أكثر سهوله ورفع قيمه الجنيه المصرى.
– من خلال الأشجار المثمرة وتوافرها بشكل كبير نستطيع المساهمه بشكل فعال فى بناء ما تم هدمه داخل سوريا والعراق ودول أفريقيا واليمن وليبيا وجميع الدول العربيه خصوصأ بالمساعدة من هذة الدول واستنساخ المشروع ونقله من مصر الى باقى الدول الأفريقية والعربيه مما يجعل من السهل رجوع عزة ومجد الدول العربيه وأمتلاكها الغذاء الذى يبعد الحكومه من الأستيراد.
– الفاكهه من الوجبات الصحيه جدا للأنسان مما تقلل نسبه الأمراض المنتشرة داخل بلادنا.
– انتشار المشاتل وعملها بطاقه كبيرة بكل المحافظات يجعل الشعب بالكامل يعمل معأ . ويوضح للشعب إن الحكومه تعمل المستحيل من أجل الفلاح ومحدود الدخل والشعب بالكامل. مما يجعل الشعب لا يتعارض مع الحكومه أبداااا.

– الأشجار المثمرة أيه من أيات الله الواجب تحقيقها وانتشارها فى بلاد المسلمين لحمايه المسلمين غذاءيأ وصحيأ ونقاء الهواء بصورة كبيرة. خصوصا ونحن مقبلين على عصور التغيرات المناخيه.
– تأمين مصر ضد أى مخاطر غذائية قادمه وبأقل التكلفه او أنعدام التكلفه
– نهضه مصر لا تأتى الأ بأمتلاك الغذاء بعيد عن الاستيراد الذى يحمل لنا الكثير من السموم.
– أشجار الفيكس مستهله المياه شجرة دخلت مصر فى نهايه عصر الخديو من جهات الجميع يعلمها وهى الجهات الأشد خطورة على بلاد المسلمين.
– مشروع الأشجار المثمرة يتيح ويرفع قيمه التبرعات بدرجه كبيرة لأنها توصف بالعمل الصالح بحديث النبى محمدأ.
– الأزهر الشريف يقوم بدور توعيه بزراعه الأشجار المثمرة وتوعيه بحمايتها .
– نقله حضريه عصريه تتناسب مع البحث عن مجد الأمه الإسلاميه.
– المشروع الأكبر على الإطلاق فى تاريخ الدوله المصريه عند أول أنتاج له.
– ولقد كتبت عدة مقالات مخاطبا جميع أجهزة الدوله من قبل.

– المشروع الذى يجعل المصريين على قلب رجل واحد بأختلافتهم الحزبيه والدينيه. فلنعمل معا نحو مستقبل أفضل للأجيال الحاليه والأجيال القادمه . تحيا مصر
– هذا المشروع الذى سوف يستمر وجودة مهما بلغت المحن والظروف واحدى القواعد القويه للأقتصاد المصرى.
– فأن كان الله معنا فمن علينا واذا كان الله علينا فمن معنا.

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

عن ناصر ميسر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!