في ذات المنحني
تطل علينا فجوات عميقه
والمسير رهط المعاناه
حد الركب يكبلنا
النصوع البائن من قبطة منفلته
ذكري فارقت توقيتنا
لم نسلم من توالي الأحزان
فالشحوب الدامغة في مخيلتنا
تمتهن إشاخة آمالنا
وثوب الرغبة يقد من وجع
أعمارنا رهبان في دير الحياة
تناجي من اجل الخلاص
ودواية الحرف فضت عن أجزلها
حين يتم المداد
ذات صهوة في جنوح الليل
بأنت فينا أشرعت الصباح
لكنما الظلمه إستباحت البصيره
فعميت خطاوينا
المرايا المكدسه بإرتطام الواقع
معكوسها صورة ألم
وحاجبا الفرحة مكتحلا بالصديد .£