سر قلبي الوقور
ابتهل
وباتت على روحي
البشارة
كأنها أنهار الحنين
تزاور حبًا ملّ البعاد،
توضأ بروح السماحة
أظهرت حنينه أمسك
على وجهي بلطف
وجدارة
نفسك لا يدريني
إنما شعور بهجتها
جَنانٍ تعطرت بأحيائها
روحي
من شذور ألهم الي
فهمته
لمّا أرني الشوق
نفحات نفسك
الطواقة
ما ألقاه أمس والحنين
ربيعتي الملاقة
إني أحببته
فما انحل لي شيب
ولا قلبه اعجزه تسلم
الرياض
نفحة حنين نفسها
موهوبة
من عمق الليل
استرسل على باب
المحبة اللائقة.
سـلاف نصــر