قلبي
محتاجٌ لضحكةٍ قويّة
تبدّد كلّ غيوم الحزن
تركض أحلامي
تسابق الزمن
لعلّها تتحقّق في يوم ما
وأكون من المحظوظين
وأنا أنال شرف الخلود
لكنَّ الرياحَ قويّةٌ
وسفينة بقائي
تتلاعب بها أمواج الغضب
هذا أنا
ويح قلبي
ماذا رأى
المصائب لا تفارقني
جرحٌ في خاصرتي
ينزُّ دماً
وجمجمتي
تتقاذفها رياح التشارين
أحاول بقدر المستطاع
أن لا أقع
أن أتحدّى الإعصار
وإن كنتُ
أين كنتُ
سأكتب قصيدة العنقاء