عاد الجزيرة ليحلق وحيداً في صدارة دوري المحترفين الأردني، بعد الفوز على الحسين إربد 5-2، في المباراة المثيرة التي جمعتهما اليوم الخميس، على استاد الحسن باربد، في افتتاح الجولة الخامسة. ورفع الجزيرة رصيده إلى 12 نقطة، بينما تجمد رصيد الحسين إربد عند 8 نقاط. تقدم الحسين إربد بهدف السبق في الدقيقة 5 عبر السوري محمد زينو، لكن الرد جاء قاسياً، …

استطاع  فريق النصر، أن يستعيد نغمة الانتصارات، بعد الخسارة التي  تلقاها في  الجولة  الماضية بدوري عبد اللطيف جميل السعودي ؛ بعد  فوزه الكبير (4ـ0) على ضيفه الباطن، في المرحلة الحادية عشر للبطولة، اليوم الخميس. وبهذا الفوز ارتفع رصيد العالمي ، إلى 24 نقطة، ليرتقي للمركز الثاني مؤقتًا؛ لحين انتهاء باقي مباريات المرحلة، فيما تجمد رصيد الباطن، عند 9 نقاط في …

أقلعت مراكبي نحوك بموكب الحبّ منفردة بذاتي محتشدة بثورة العشق فاستعدّ يا انت سأدكّ كلّ دفاعاتك جيوشي الغازية قد صهرها الألم كمثل ألسنة لهب تتصاعد ذُؤاباتها فأقامت القسم والشوق يدلق برق الحنين على حوافي الشفاه فيزأَرُ القلب أَن ْ هَلُّم نجتز نحْوه كلّ القِمم

1 قلبي المقطوع من شجر عنغوانك أيها الرجل المتمرد على أعراف الهزيمة فأس إحتطب الذكرى من غابة الوقت ليبني جسرا للحياة أو معزلا في أعالي الطور قلبي المقطوع من شجر السنديان أحجية البقاء، يا سنين الغضب والجفاء عمدي طفلي بثورة النور ليحيا وباركيه بالحب ليبقى وآنسي ليله الحزين، الروح ثم الروح ثم السماء آمين. 2 أستعير من ليلك الضارب بالصخب …

يئنُّ يباسنا الموغل بعمقِ الصدرِ .. في ظمئي .. تصيحُ شقوقُ أنفاسي.. أُراوِدُ ديمةً وقفت ببابِ الحلم ترقبني .. أتعبرُني؟ يمني ظلها رملي ألا هطلت.. وبلَّ الماءُ أوديتي وسالُ ربيعُ إحساسي.. بملحِ الأرض لي جذرٌ فمن عمرين لم يبرح يقيم صلاته فيها .. تمزق ساقه الأول له كف تواريها .. يكور كفه الأخرى فيخفيها لعل الصبح ان طلعت ذوائب ضوءه …

شريدٌ في الحبِّ لما التعَبُ  أشواقا رميتُ فيها العتب غفا بين قضبـان الأضلع قمرٌ أخفت أنوارَهُ القطُب  لا تسألْ عَنه لِـمَ جافى  أخفَتْ حقيقَةَ حبِّهِ الهُدُب  عسا العتـمُ وإفتقدَ القلبُ أخفى ثغرَ الشهدِ الغيهب وعندَ العصر لِـمَ الشوقُ يُضنـي ولا يَنثَني المِخلَب  وكيف الحبُّ يُـداوَى إنْ  كان عُذريٌ والدَمعُ السَكِب  لا يرويَ الغليلَ كيف له سكينـةً لا يُنالَ المأرَب إن …

هو ذاته الليلة يأتي مرتديا بزة الشوق يخلع نعليه باستعجال ما…. يركن هزائمه أرضا… ليشعل غرور زائف ممسكا قدحا من لذة مؤقتة…… وبثرثرة داخلية وذاتي أتعوذ من قبح ما أبصرت.. وأتمتم كلاما غير مفهوم عنوة…….. لن أجمل ماحدث ومايحدث…. كأنثى مغرمة بالحضارة… فهذا الكعب الرفيع لكبريائي يليق به النجو من تلك الرائحة النتنة من عربدة الأفكار والشوق الزائف الذي سوف …