فِي مُهْجَتِي قَلَقٌ مُشَاعْ
يُوشِي بِه
ذَاكَ الشُّعَاعْ
،
وكَأنَّنِي ..
فِي إثْرِه
دَمْعٌ يُبَعْثِرُه الوَدَاعْ
،
يَهِبُ النَّسَائِمَ
َزَفْرَةً
تُهْدِي السَّوَارِي للشِّرَاعْ
،
صَدَقَ النَّوَى …
فَيمَا نَوَى
عِطْرٌ تَفَرَّقَ فِي رُبَاعْ ..!