عَبَثًا أحاولُ أن أكونَ سواهُ فتفيضُ دمعًا من عيوني الآهُ وتنزُّ من قلبي بقايا مهجةٍ بين الضلوعِ فيستفيقُ أساهُ ويظلُّ يبحثُ عن شفاءٍ ما بهِ لكنه لا يستجيبُ دواهُ وتئنُّ روحي ملءَ صدري وهجُها أوّاهُ من ألمٍ صحا أوّاهُ من غفوةٍ ما ظنَّ طولَ وجودِها قد أسلمتهُ لبؤسِهِ وبكاهُ فهوتْ بهِ من قمّةٍ شهقتْ وما شفعتْ لَهُ في توقِهِ رؤياهُ …
أكمل القراءة »