…ويراودني الشك قليلًا
ويمرُّ بنفسهِ ولاجل نفسهِ
على أجفاني حتى جفتني جفاني
وألست ُ بين العاشقين لعينيك ِأوّلَ… او لا
وربما كنت انا وحقُ ربٍ ما انزل َ
من بُرهانٍ ألا برهنَ
كنتُ أنا المقتول في عينيها
وبعد فوات الاوان، أوتني الحياةُ
وبعد ما كنتُ منسيَّ ومقتول
أرتعشَ فيَّ الحياةُ روحها
لِاكون بين العاشقينَ مذلولَ
أترى ماذا جرى حقًا أصبح الحقُ لا يُرى
وحقآ صُدِقت كِذابة ملوكِ كِسرى
فسَرَى الفؤادُ على العشقِ و فسّر حتى أَسِرَ .