السيرة الذاتية والأدبية للشاعرة عفاف غنيم

عفاف غنيم :

السيرة الذاتية :

 

قدسية الأصيل ،    أنهيت دراستي في عمان بعد مغادرتي القدس الحبيبة.

عملت مُدَرِّسِة في وزارة التربية والتعليم  في مدينتيْ معان والعقبة  ..

الآن متفرغة للكتابة فقد احببت الشعر من صغري قراءة وكتابة ايضا.

أول مسيرتي الأدبية كانت مع منتدى ( هتاف الرحى ) ثم اصبحت عضوة في( اتحاد الكتاب والادباء الأردنيين ) وعضوة ايضا في( جمعية سماء الثقافة ).

صدر لي ديوان (تنهيدة قلم ) ،مخطوطة (الرحيل) ،صدروا في عمان من( دار يافا للنشر) لصاحبها أ. وائل عبد ربه مشكوراً .

( ديوان العرب ) الجزء الثاني والرابع مع عدة أدباء من الوطن العربي وقد صدرا في مصر بواسطة أ. محمد وجيه مشكوراً في دار ( ديوان العرب للنشر) .

صدر لي ديوان  ( بعد طول انتظار) والذي يجول حول عودتي للقدس .

صدر ايضا من دار نشر (ديوان العرب )في مصر ،  كما شاركت في ديوان(صليل الحروف ) مع مائة أديب وأديبة من الوطن العربي حيث اتحدنا في هذا الكتاب المعبر وقد قلت ليت أمتنا العربية تتحد كما اتحدنا في هذا الكتاب .

عضوة فعالة في منتديات على الشاشة الزرقاء

(مملكة الشعر ) (الديوان وطن الضاد) ( الوتر الحزين) وعدة منتديات أخرى.

آدمن في مملكة الشعر وأكاديمية المثقفين العرب ،

شاركت في امسيات عديدة على ارض الواقع

حصلت على المرتبة الأولى في عدة مسابقات على الشاشة الزرقاء وعلى شهادات تقدير لا تُعَدْ .

ايضا حصلت على شهادات تقدير على ارض الواقع .

(نقشٌ فوق شِفاهِ الزَمَنْ) ديوان ظهر الى النور حديثا من ( دار يافا للنشر ) والحمد لله .

آخر ديواني صدر من دار نشر( ديوان العرب )في مصر بعنوان ( محابر الأيام) وقد تم إشهاره بمعرض الكتاب الدولي بالقاهرة في ٢٤/ا/٢٠٢٠ .

لي ديوان جاهز للطبع بعنوان (شهقة الحياة) .

وديوان آخر جاهز للطبع بعنوان ( دمعة بلقيس)

أحد نصوصي المتواضعة:

…..كتاب مفتوح ….

حروف الحب تُمطِرُ في الكتاب

تَزَفّ الشوقَ من نبض الجواب

 

ورِمشُ العين مكحولٌ بعشقٍ

إذا صُنّاهُ قي قلبٍ مُطاب

 

نسيم الحب محمولٌ نَداه

عيون الحبِّ شدوٌ بالإياب

 

كما روحي تنادي باسمِ لحظٍ

فإنّ اللحظَ يحنو في الغياب

 

سهام الحبِّ تعدو في صفاءٍ

وكم يُشقي الهوى لوح الضباب

 

نجوم الليل تغفوا في سريري

بها أحيا بأحضانِ السحاب

 

عتاب الحب باسمِ العشق يروي

حنين الإشتياق لذا الخطاب

 

رسولٌ من ندى روحي ينادي

فما ذنبي على صَمْتِ الجواب

 

وما ذنبي إذا بَعُدَ التلاقي

وصاح بخافقي لوع العذاب

 

أنا أمضي وذي الأيام تشكو

فأنت القدس دربي كالشهاب

 

ستبقي في عيوني نجم ليلي

أيا بعضي وكلّي يا لُبابي