يا شام ان مصابك زادني المُ
وبت اذرف من مقلتي دمُ
صوت الصراخ واشلاءً ممزقتاّ
تئن تحت ركاماً يستنجد الأاممُ
قلوبنا وجلةً واستيقظت وغفت
من هول فاجعةً قد صابنا الهرمُ
نمنا على أملاً نعيش في سعةً
نصحو على وجعاً والموت يلتهم
كانت بيوتاً تلف الأهل تجمعهم
واليوم جدرانها الشامخ منهدمُ
انهدت قوائمها من. بعد عزتها
وقد تداعت على احبابها حممُ
ماذا اقول وقلبي الف. باكيةً
وكل شي امامي صار. منحطمُ
قصيدة الشعر ثكلالى كلها. الماً
تستنزف الحبر والأرارق والقلمُ