هذا اللا شيء
يغزلُ في وادي المنطق مستحيلاً
ينطقُ بكل ألوان اللا ممكن …..
كشهوة فارغة
حين تمتلئ تفنى
هذا ؛ اللاشيء ….
يعابثُ الحياة
يهبُ التيه
يأخذُ الخُطى لمسافات ….
يمشي على الهواء
يقفُ على ناصية الفراغ ….
يكبرُ في الخفاء….
يصغرُ في اللا نراه …
يسأل سؤال اللا سؤال ….
يجيب جواب اللا جواب ….
يسعى نحو مشاغله في منافي الفراغ ما بين عبارة تسترق طوراً لبنية شيء من فوق أشياء …. ولا يحظى ألا بالتمطي والخلو من حضور وغياب …..
يغزلُ في وادي المنطق مستحيلاً
ينطقُ بكل ألوان اللا ممكن …..
كشهوة فارغة
حين تمتلئ تفنى
هذا ؛ اللاشيء ….
يعابثُ الحياة
يهبُ التيه
يأخذُ الخُطى لمسافات ….
يمشي على الهواء
يقفُ على ناصية الفراغ ….
يكبرُ في الخفاء….
يصغرُ في اللا نراه …
يسأل سؤال اللا سؤال ….
يجيب جواب اللا جواب ….
يسعى نحو مشاغله في منافي الفراغ ما بين عبارة تسترق طوراً لبنية شيء من فوق أشياء …. ولا يحظى ألا بالتمطي والخلو من حضور وغياب …..
هذا ؛ اللاشيء
يأتيني :
يائساً
حالماً
هائماً
يدور دورة كاملة
أسرع من الضوء
ويقع في كأس يملأه ماء السراب ….
يفتش عن معناه …!!
هذا الذي ليس يدري عنه شيء …..!!