وأعانقُ الأبوابَ
من شوقي لهمْ
لكنهم قد اقفلوا الأبوابَا…
أنفاسُهم لمّا تزل في خافقي
من فرط دفء الصوت
هئتُ رضابَا.
هلْ أنتظرْ؟ لا أنتظرْ؟!
حيّرْتَني!!!
هذا الهوى كم يفقد الألبابَا…
إني التي من شوقها
ملّت سؤال القلب حين
تقمصتكَ جوابا…
وأعانقُ الأبوابَ
من شوقي لهمْ
لكنهم قد اقفلوا الأبوابَا…
أنفاسُهم لمّا تزل في خافقي
من فرط دفء الصوت
هئتُ رضابَا.
هلْ أنتظرْ؟ لا أنتظرْ؟!
حيّرْتَني!!!
هذا الهوى كم يفقد الألبابَا…
إني التي من شوقها
ملّت سؤال القلب حين
تقمصتكَ جوابا…