حاورت الرجاء
استنجدت بالحنين
فلم يحسن الوصال
كان العشق عنيدا
و الحلم يشكو .
مذ اصبحت الروح
خاوية من وعوده
إنه يشبهنى ..
حين تمتزج الالوان ..
فأصبح في الشوق كالطريده
أناجي في الليل …حبا
كان كبيرا وأذوب في دروبه
حتى تنام الدموع بين رمشي و
حدوده.
أخاف ان تحترق الذكريات
و تنام المدينة على أطراف
المسافة
و تختلج روحى بين صخبه و القصيدة