دمشق في القلب… والقلب… في هوى حلب… يا حلب ما ساورنا الشك يوما أنك المنتصرة… وأنك أخت دمشق الصامدة.. وأنك لحمص ودرعا واللاذقية وكل المدن السورية عنونا للشرف والحرية وأنك شاهد على سحق الجرذان تحت نعال حماة الديار… أيتها الشهباء عودي جميلة.. كي نحبك أكثر… أنفضي عنك وساخة العالم… وعهر من عبروا..وعلى أرضك قبروا… إنك العروس المنتصرة… اليوم يزفك كل …

على مسافة وجع اجتمعنا خلفنا الرمل يرسم زجاجة عطر ثم تذروها الرياح نترك نارنا لتحجب الاسماء وخيال غارق بالجراح نجتمع ونفترق ونعود نلتحف المسافة قربا بارتياح تبكينا الاحاجي ونعود نسطر اللقيا اذا الايدي تلاقت والفجر لاح هل نجتمع في واحة الروح تسقي الندى ذواب الشهد حبا مباح هل نجتمع وتسر للشمس حكايا السوسنة الغائبة وتلتقي الارواح

ان سالوك عن عمري حلق بهم اليه من رفة عين لشهقة قلب لدمعة لضحكة لحقيبة سفر لااسم لي لاهوية ولاتاريخ ميلاد ببقايا نهار بليل يفاوضني بغيابي في غيابك بالتلاشي اصير خفيفة اتحرر انطلق ماحاجتي لجسدي ماحاجتي لزمني رعشة ضوء تاخدني ماالدي كان………. قبل وبعد الان لا غيرك احببت اليوم والامس وغدا…….. بتواقيع العيون بصيحة النجمات بزقزقة احلام ماعدت اعرف كم …

مولاي !! هَب لي حبراً أبيضَ كي أرسمَني في ورقٍ أبيضَ وأبوحَ بذنبي لسواي. مولاي !! في النهر الأيسرِ من جسدي ثمّةَ من يرصدُ خطأي ويَعُدُّ عليّ خُطاي. مولاي !! الجنَّةُ في كفيَّ وفي قلبي نيرانُ هواي، يتجلّى كونُك فيّ وفي نوركَ أدرك معناي. مولاي !! أتنزّلُ من سقف الدنيا أتدلّى في جُبِّ الغيمِ وأصرخُ من قلب النارْ : يا …

جقق فريق  منشية بني حسن، افوزا كبيرا على البقعة، وقلب تأخره بهدف، إلى فوز عريض 3-2، من  خلال مهاجمه نهار شديفات، وذلك في المباراة التي تم استكمالها اليوم الأربعاء، على ملعب البتراء، في الدور الاول لبطولة كأس الأردن لكرة القدم. واستكملت المباراة من الدقيقة 36، والنتيجة تشير إلى تقدم البقعة، والتي تم تأجيلها إلى اليوم بسبب العطل الذي اصاب انارة الملعب …

لله كلك وكلي يا رقة النعناع باوتار صوتي…. حين غلفها النداء بحروف اسمك عابران في ازقة الشتاء كالاغراب تتبادل ايدي الغياب ندف الثلوج نحتمي بصومعة الكبرياء نتلو نذور الدفء ونشعل شمعة اشتياق…. للقاءنا المعهود في زاوية على الرصيف كوب قهوة ورشفةحنين تطبعها اللهفة على حافة الفنجان يقين… لو كان الحب سهلا لما احببتك حركشة ….. اغار فتشتعل حرائق لاتنطفئ الا …

يا عمرى ال فات وأحلي الذكريات يا سنين الفرحة وألام من الأهات أصبحت ذكريات بعد ما خدوك مني ملائكة السماء والأن. الأن وقد أصبحت تحت التراب وتمر بي الأيام وأنا رفات أمشي علي الأقدام بين حاضر وماضي من الذكريات وقد إنهالت علي الصدمات أندم علي فراقك وماعاد لي إلا الأحلام قدرى قدرى أن أعيش بالذكريات مع عمرى ال فات بين …

سيطرت القوات المسلحة السورية  وحلفاؤها على الحي القديم بمحافظة حلب بعد تقدم سريع في مناطق عديدة من الأحياء الشرقية للمحافظة التي كانت تحت سيطرة الفصائل المسلحة  حسب ما أعلن الأربعاء المرصد السوري لحقوق الإنسان. وبالتزامن مع ذلك يتبادل الجانبان الروسي  والامريكي   الاتهامات بتعطيل محاولات التوصل إلى هدنة أو تسوية لإخراج المقاتلين من المدينة. وقال المرصد في بريد الكتروني إن ” القوات …

// هتفَ الفؤادُ بحبِّ قلبٍ مُدنفِ…… أنتَ الحبيبُ عرفْتَ أم لم تعرفِ كيفَ السبيلُ إلى فؤادِكَ دُلَّني…. كُلُّ القصائدِ في غرامِكَ لا تفي.. سلَّمتَ مفتاحَ الفؤادِ لِمُسرفٍ في حبِّهِ ، وبحبِّهِ لم تسرفِ أدمنْتُ حبَّكَ حين أدماني الكرى لا لم أتُبْ أنصفْتَ أم لم تُنصفِ نبضاتُ حرفي بالقصيدِ عزفْتُها لحنا” لغيركَ في الهوى لم يعزفِ عشقي المعتَّقُ في الحروفِ صَبَبْتُهُ …

(1) .. افتح لك ذراعي لاحتويني واحتويك ..!! . (2) اتوسل الغيمة لتمطر فوق كل هذا الكفر ربما تغسلني ..!! (3) سأغلق عليك أبواب المطر ..!! (4) اتوسل الغيمة ان تمطر علها تغسل شيء من هذا الكفر ..!! (5) هذا الغياب يعض يدي ..!! (6) . حديثها مع سائق التكسي كان عن رغيف خبز وطائرة تحلق في الأجواء تحمل علم …

يلعن ابو برقعٍ يخفي كثير أسرار كيف زوّد على عيني سهرها ما لقيت في لهفتي له أعذار كحل عينه زوّد في سحرها كما شارد الفكر و الجو مطار سارت اقدامي ولا همي مطرها او كما مجبور في جيش بشار تمنى الموت ولا يذبح أهلها قولوا للي خذا فكري وطار مثل الطيور اللي تطير برزقها على هونك يابو برقعٍ جبار فرض …

بالحُبِّ .. أشْطُفُ غَمْزةَ النُّعَاسِ ، وأُعِيدُ تَكْريرَ الشَّهْقَةِ …، فِي زَيْتِ الحُلْمِ المُتََثائِبِ .. بالحُبِّ .. أُزِيلُ أمْسَ الغُبَارِ..، أنْحَتُ صَوْتَ اسْمكَ عَلَى ضَبَابِ المَرايَا ..، وأقِفُ عَلَى حِيادِ نَظْرةٍ يَجْرحُهَا نَابُ الغَمَامِ .. بالحُبِّ .. أسْنِدُ فِيكَ وَجَعِي وأطُلُّ مِنْ شُبَّاكِ دَمِّكْ بقِيَامَةٍ .. تَنْفُخُ الأبْعَادَ ، وتُطَرِّزُ كَتِفَيّ بالأجْنِحَةْ ..!