السيرة الأدبية: سعاد سحنون كاتبة قصص وقصائد نثر ومقالات . من مواليد :22\09\1974 بالجزائر العاصمة. المؤهل العلمي : متحصلة على شهادة الماستر فلسفة من جامعة العلوم الإنسانية والإجتماعية باتنة.بمذكرة تحت عنوان :”المختلف عند جاك دريدا”. التظاهرات الأدبية : -نشرت مجموعة نصوص نثرية شعرية تحمل عنوان : الدمى المتناحرة عن دار ايكوزيوم أفولاي بالجزائر سنة 2019 -شاركت في كتاب مجمع جميلات للشعر …

السيرة الذاتية:C V حيدر علي كريم الاسدي استاذ جامعي واعلامي وناقد – تولد 1/ 10 / 1987 فيمحافظةالبصرة اللقب العلمي :مدرس مساعد هاتف :07716475023 البريد الالكتروني:[email protected] الشهادة : ماجستيرأدبونقدمسرحي/جامعة البصرة. -تدريسي في كلية الادارة الصناعية للنفط والغاز في جامعة البصرة للنفط والغاز. -عملمحاضراً في قسم التربية الفنية في جامعة البصرة. -مدير تحرير مجلة (جويدي) الامريكية العلمية المحكمة. -عضو هيئة تحرير …

السيرة الذاتية للكاتبة السورية أمان السيد * أستاذة لغة عربية، كاتبة، قاصة، وشاعرة، وصحافية حاصلة على دبلوم في التأهيل التربوي من جامعة دمشق/ كلية التربية عام 1982 حاصلة على ليسانس/ إجازة في اللغة العربية من جامعة تشرين/ كلية الآداب في اللاذقية عام 1980 * عضو اتحاد كتاب وأدباء الإمارات. * إصدارات الكاتبة: 1– “قدري أن أولد أنثى” في القاهرة/ شمس …

  وفط وزمر لما الخاين باع أرضاته جانا الكلب وراح متسمر، مد عقودو وشد خيوط الوهم حدوده دلدل رجله ف قلب الترعه قعد يتأّمر كلب الناتو جاب أغاواته وفتواته وكل كلاب الأرض أتلمت لجل تهوهو لما يشمر لما يشمر ديل قفطانه لجل  البهاليل ماتسقفله وتهلل له بدون ما تفكر ناسى إنى بلاد الأزهر ناسى إن النيل م الكوثر ناسى إنى …

قاعدعلى شط النيل تايه لوحديا وفجأة طير أبيض ..وحط جنبيا سألنى ع اللى تاعبنى والدمع ف عنيا قلتله اسمع ياطير ياصاحب الغيه هجرونى أغلى الناس والشوق لعب بيا وتركوا فيا  جراح  ماليه معبيه ابكى بطول الليل واسأل نجوم السما ع اللى حصل فيا شوف عيونى العليله بالحزن مكسية ماشى ف سكة وجع تاه الطريق بيا اكتب ف احزانى  الف أغنيه …

    كانت هناك “فاطمةُ” تغرفُ من موجةِ النهر حفنة ماءٍ وتغسل عضوها فيهِ ومع أترابها تعلّق ثوبها في الظلّْ أتاها على عجلٍ رجل يُسمّى امرأ القيسِ يحمل خمرة وعينين وقلباً وبعض عبثْ حياة ثانويّةْ   هل تعلّق في ضفّة النهر مياهاً ليلكيّة؟ كيف كان الوقت يومئذٍ؟ ماذا تفكّر فاطمةْ؟ وبأيّ قطعة غيم ستلتفّْ؟ أكانت سطوة المَلك العظيم ميّتة بها؟ …

لا تصلّوا كثيراً لأجل بدايات أُخرى، و لا تبالغوا في ظنونكم بأن القادم أجمل، لا تكثروا في الحديث عن أمنياتكم، و لا تخبروا أحدهم بمآسيكم المنتثرة في أعماق أوردتكم الملتهبة، لا تراهنوا على صدق أحدهم، و لا تجزموا أن بعضهم رائع، لا تجعلوا الفراق يدمّر قواكم، و لا تسمحوا ل لعبة الحُب بِ أن تسترقكم من وقتكم، القراءة ليست عادة …

عليَّ النّوم السَّاعة تدقُّ بابَ الواحدةِ واللّيلُ لذيذٌ لا أودّ تركهُ لوحدِهِ رياحٌ دمشقيةٌ، نسماتٌ بغدادية صوتُ سكونٍ يتنفسُ من بينِ أضلعي لا أملكُ إلَّا قلمًا وورقةً سمراء خبأتُها ليومٍ كهذَا . حينَ تكونينَ فِي غياهبِ البعدِ، أكتبُ لكِ ترتجفُ يدايَ إنَّها المرةُ الأولَى الَّتي أنقشُ فيهَا وقلبِي يعتصرُ الشَّوق ألفُ معركةٍ في عقلِي وألفُ كسراً في قلبِي لا طب …

يافُتاة الخبز اليابس !! يا أملي أنا لست بيائس .. لم أعد طفلاً بائس فلا. يرضيني ضعيفٌ عابس .. طالَ ليلي وأنا جالس . وحيدٌ أبكمٌ لجروحي حابس.. يا قلبي لا تكن هاجس. ولا تغفى يا جفني النّاعس .. ليقترب اللّيل مني يلامس . بعد ساعاتِ ظلامٍ يأتي النّور لأيدينا يخامس.. أرى أملي بالغد هامس. الغد ثوب الجمال لابس.. ¤¤¤ …

آفاق حرة إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن  1      تُمثِّل الأنساقُ الاجتماعية مرجعيةً رمزية للتجارب الشخصية التي يحياها الأفراد في مشاعرهم الداخلية وحياتهم الخارجية . والأفرادُ _ أثناء حركتهم في هذا الوجود _ يكتبون تاريخَ المجتمع الكُلي معرفيًّا ورمزيًّا . وهكذا تتحدَّد المعرفة الاجتماعية كإطار جامع لأشكال الوَعْي الإنساني ، وتتحدَّد الرمزية الثقافية كغِلاف للسُّلوك الإنساني المُتحرِّر مِن …

كـانـت تـبـحثُ عـن الـهـروب، كـعصفورٍ قد هَرُمت أجنحتهُ الرّقيقة وهو يرفسُ على قفصٍ ورديٍّ من ذهب. كانت تبحثُ عن الهروبِ في كل مكان حتى أصبحت مدمنةُ البحث عن المجهول. لا تحزني أيّتها الأنثى ، حتى لو كان الحمل ثقيلاً، تمتمي لهُ ببعضٍ من ألحانكِ كي يلين ، اجعلي كلاً من الهمّ واليأس عاشقاً لك، ارقصي وتمايلي كي تتمايل أعمدة الأقفاص …

السّماءُ مظلمةٌ .. الغيوم تستغلّ ظلام السّماء لتُحدث صواعق مخيفة ، الجميع كان مع الجميع إلّا هو جلسَ وحيداً يفكّرُ أمام نافذتِه المكسورة الّتي تخللتها قطرات المطر .. بحرقةٍ ، تنهّد ، سقطت دمعةً من عينِه كأنَّها صاروخٌ وقع على أحلامِه المحطّمة . بدأ يفكِّر .. كيف له أن يساعد والدته بدفع أجرة عمليّتها الجّراحية لا شيء بوسعه أن يفعله.. …