مُبَعْثَرَاً
كنتُ
أعْبُرُ مٍنْ
أنْفَاقِ جَسَدِي إليك
أتَعَمّدُ بِلُعَابِكِ
كُنْتِ كَغَيْمٍ
يَرْتَفِعُ وَ يَنْخَفِضُ
أسْوَدَ أبْيَض
وَأنَا أُحَدّقُ
إلَيْكِ
كأنّمَا كُنْتُ
بَيْنَ يَدَيْكِ
فِي لَحْظَة عمَاد
مُبَعْثَرَاً
كنتُ
أعْبُرُ مٍنْ
أنْفَاقِ جَسَدِي إليك
أتَعَمّدُ بِلُعَابِكِ
كُنْتِ كَغَيْمٍ
يَرْتَفِعُ وَ يَنْخَفِضُ
أسْوَدَ أبْيَض
وَأنَا أُحَدّقُ
إلَيْكِ
كأنّمَا كُنْتُ
بَيْنَ يَدَيْكِ
فِي لَحْظَة عمَاد