من وراء النافذة
فتات خبز
على مائدة العشاء
طفل جائع
رصيف لا يمشي
لا محطة هنا
جثة غريب ما زالت واقفة
دمعة لاجئ
ممنوع من جنازة
الميت وطن
مطر هذا الصباح
مشعوذ يرقص
خلف الأسوار
رائحة البارود
نور
يمسح حزن العابرين
و قلبي
يد الله
من وراء النافذة
فتات خبز
على مائدة العشاء
طفل جائع
رصيف لا يمشي
لا محطة هنا
جثة غريب ما زالت واقفة
دمعة لاجئ
ممنوع من جنازة
الميت وطن
مطر هذا الصباح
مشعوذ يرقص
خلف الأسوار
رائحة البارود
نور
يمسح حزن العابرين
و قلبي
يد الله