أتودد..
وأفرد منديلي للريح
جسدي للآه
قلبي لك
نايات وطبول
تأخذ ذاتي من حافة إنساني للمعلوم وللمجهول
ومكاني يذبل كالزهرة ماتت
وأنا يا وطني أنت
ومرادي أنت
أضمك طفلي
لتنشد أنثاي
( الله الله …
قلبي ما أوصد حجرته
جناتي صحراء
قيض
رمل
وعراء
فاستوقفني علّي أدرك أو أعرف )