ماكانت دمشق
إلا أنثى حبلى
ياسمينا……
ومازال الياسمين
بطور النمو.. يحبو شغفا
بطور المراهقة يعشق الجنون…
بطور النضوج يحبو
ليتيه بالعشق جنونا…………..
مازالت دمشق
قصة العشق
الأبدية. ….
ماكانت دمشق
إلا أنثى حبلى
ياسمينا……
ومازال الياسمين
بطور النمو.. يحبو شغفا
بطور المراهقة يعشق الجنون…
بطور النضوج يحبو
ليتيه بالعشق جنونا…………..
مازالت دمشق
قصة العشق
الأبدية. ….