للبيت نافذة تطل على مخيلتي،
فأجلس واحدا في اثنين:
ذاتي حين أعزفها على وتر التوحد
والكتابة…
يالهذا الوقت إذ يلقي علي سؤال عزلته
أانت انا ؟!
فجسدنا حنين كان يجمعنا،
وفرقنا حصار؟!
*** * ***ا
قل لي إذا سقط الفراغ على سطوري،
لن أحملها سوى الكلمات ،
والرؤيا التي كشفت هشاشته..
ليرحل دون حاجته لشيء
غير وحشته…
ليبقى الشعر.. يبقى غامضا …
كالحلم سيد وقتنا
من ليله ولد النهار.