يا كحيل العين  وش  تخفي بعد دام اللي  ظهر منك شبيه المعجزة والله ما غير أبو نورة فيك صدق يوم غنى في شبيهك مذهلة حاجبك  سيف وفي  وجهك جمد والرمش ما له  وصف أرجو المعذرة ” والعيون الدعج ” قل هو الله أحد شي يخالط كذب الأخيلة كيف أوصف  والشعر عندك  عجز يو كثر  ما ترك فيني  اسئلة يجيني  هاجس …

و زهق العمر … وأزف الحقّ المرّ . لا عجب الآن ، فالأمر قد بان . لقد نال الماكر منّي و لعلّ هذا آخر نبضي أحبّك أنيقا ، متأنّقا حتّى في مراسم جنازاتي يا خلاصة الرّجال … يا نهاري و أنهاري يا أعذب من نعيم الجنان يا كلّ الهدايا ، يا سرّ كلّ الجمال… أعلم أنّك تخاف عليّ منك يا …

وسألتُني عن أيِّ معنًى للوجود في لحظةٍ يأتي الغيابُ وحزنُ روحٍ يكتمل  عن فقرِ عُمْرٍ فِيهِ تمضي الغابراتُ من السنين ولا أمل وأرى القصيدةَ تحملُ الذكرى انهمارًا في مساحاتِ الأماني ليكونَ صوتًا من جفافٍ عمَّقَ الترحالَ حين يجيبني : شأني أنا تنسيقُ هذا الكون وِفقَ المشتهى في ناظري إنَّ القصيدةَ طلقةٌ في كفِّ قحطٍ أطلقتها بندقياتُ اليباسْ 

– قال لي: في عيدِ الحُبِّ لنْ أشتَري هديَّةً إلَيكِ – قلتُ: عَجبًا يَاحُبّي! – قالَ: تَرُومِينَ وردًا؟ حَدّقي في المِرآةِ كُلُّ الوَردِ في خَدَّيكِ وَقُرُنفُلِ الثَّغْرِ لَوَّعَنِي احمِرَارُهُ أودَى بِخَافقِي فصَارَ شهيدًا بَينَ يَديكِ يَاسَمِينُ النَّحْرِ مَاذَا أقولُ بِحَقِّهِ؟ أومَى إليّ مُعاتِبًا لَمَّا أطَلْتُ النَّهْلَ مِنْ عَينَيْكِ فَاتِنَتِي يَاجَنَّةَ وَرْدٍ تَعبَقُ فِي مُهجَتِي رُحمَاكِ! أتَطلُبِينَ وَردَةً وَأنَا.. كُلِّي لَدَيْكِ؟ …

لماذا ..!  ويشتتني السؤال.. ما سبب احتياجي لإخبارك .. انك خاتمة النساء وانك آخر قطرة من أنوثة  وانك اجملهن على الاطلاق..  1 لانك انت ..  لا شبيهة لك ..  لا وصيفة لك..  لا نسخة عنك ..  ولا قلب كقلبك  ولا روح كروحك.. 2  لقد استُخرِجن جميعا..  وولدن من صوتك الساحر ..  فإكتسين ببعض الانوثة..  واكتسبن قليلا من الجمال..  3  بإمكان …

في الحب ..تسمو أرواحنا وتتعانق قلوبنا نرتقي بحب الذات للذات وحب الوفاء والإخاء نحيا … بحب الروح للروح وضمة أمٍ ولوعة والد وبه نلمس صدى حبيبٍ وهدر غديرٍ وصرخة نبض غاب عنه الوريد ونداء صديقٍ راح بعيد … في الحب .. نر ى الوجود .. وجود له تتراقص حبات القمح .. على سنابلها وتنبض ..نبضات القلب .. على أوتارها وتتجاذب …

 قالت لي في الحب كلاما يؤنس القلب زهاء ألف عام تداعب المشاعر برفق إن شاءت أو بعنف دون أن تطيل الكلام هي الحوراء تعجبني لأنها استدعت ربيعا يثور على الظلام أسيلة الخدين طوعت عالما بشرقه وغربه إلى أنوار السلام مربوعة القد تنادي السماء بلهف وتعشق أرضا وإن ساد فيها اللئام بعيدة المنكبين تواري الأسى ليعجز عن دخول نوادي الكرام درماء …

حلب تنادي  يا مغيث الأرض  يا رب السماء  حلب حمام أبيض  في ريشها  تلهو القنابل  والدماء  حلب تغني والبكاء يزفها  في خوف عارية الأكف تطالها  في رعشة الكلمات رقص باذخ  فوق الجماجم  لم تر في ظلها طعم الرجاء من أي عاصفة أتيت  وفي يديك أزيز قادحة الرياح  تمهلي لا تطلبي كفني لنستجدي الدعاء  فدمي نزيف العشق  أغرقني دمي  لا تطلبي …

  كتب – علاء الدرديري آفاق حرة الثقافية ضبطت مباحث التموين بمركز المراغة بسوهاج، كميات من المواد الغذائية غير صالحة للإستهلاك الادمي، خلال حملة تموينية مكبرة بدائرة المركز. تلقي اللواء عمر عبد العال، مدير أمن سوهاج، إخطارا من مباحث التموين بمركز المراغة، يفيد ضبط ” أسماك ودجاج وكبد مجمدة فاسدة تقدر بوزن 2 طن”، في حملة شنتها مباحث التموين بدائرة …

كان صوتك ترتيلة  الحياة نداء المآذن كان صوتك كوقع الدعاء كرقص النسيم …كهمسة أمي ….. كسحر مبين كترنيمة الفجر كشعر غجرية تناثر على وجهي كان وكان وكاااااااااااااان يقودني للجنة يجعلني ارسمك بكل الالوان انفخ فيك من روحي فيصير صوتك فضاء من اغنيات والان سيدتي اسألني لم ان سمعت صوتك غادرتني الحياة سكنتني الظلمة وصار الصمت موتا بعد ان كان في …

ريثماتنتهي الحربُ؛ ازرع شجرةً ولو في غير ِأرضِك° جاوِر°سحابةً في السٌماء ِ كي تتعلم منطقَ الغيمةِ وعذوبةَ الصِّغار.. أفسِح الفضاءَ لوردةٍ أطلّت°برأسها مِن°تحتِ الرّكامِ واسقها مِن فيضك°… * * * ريثما تنتهي الحربُ أشعل°شمعةً في يومِ ميلادكَ فها قد كبُرتَ عاماً. وكبرَ الحنينُ فيكَ مئةَ عام°… * * * ريثما تنتهي الحربُ؛ أثِّث°خيمتكَ بصورِ الشهداءِ وأولئكَ الذين بعثرتهم°رياحُ المنافي بعيداً …

  هناك بُنى اجتماعيّة تُشكّل في تكوينها خطرًا على البُنى المماثلة الأخرى المشتركة معها في حيّز جغرافيّ واحد. وجاءت نتيجة التمازج العرقي والطائفي والمذهبي؛ ليبدأ صراع التاريخ مع الجغرافيا، صراعٌ من أجل التاريخ وعلى التاريخ نفسه بأثر رجعيٍّ، فلا شكّ لدينا مطلقًا بعبثيّته القاتلة لجسور العيش، والتعايش المشترك. حيث تأتي لعنة الجغرافيا كفصل جديد في إسدال الستارة على مأساويّة المشهد …