01_ وأنا أشرب دمي في فنجانه رأيت الحرب قائمة في قلبي… ترفع شعار : ” عليَّ وعلى أعدائي…” لا أستثني سوى هذا الحب… وتلك الزاوية من النسيان… 02_ صنعت للحب مُشَمَّعًا كلما اشتد شوقي … أُشْعِلُ عود ثقاب وألتهم أصابعي… فيحترق قلبي…. 03_ وأنا أَهُمُّ بك أتراجع خطوتين… لأن خطوة الأَلْفِ مَيْل تبدأ بخطوة… وأنت على مرمى خطوة عاصفة…  لاتُبْقِي …

عمان –  آفاق حرة اقيم  في  السابعة  والنصف  من  مساء  أمس  السبت   على  خشبة  مسرح  عمون للثقافة  والفنون  حفل  توقيع  رواية  (  الزغب  تالنرجسي  )  للروائية  عواطف  الكنعاني ( شمس  الكنعاني , وقد  استهل  الحفل  الذي  أدارته  الأديبة  عنان  محروس   بمشهد  تمثيلي   لمقطع  من  مقاطع  الرواية  أدته  المؤلفة . ثم  كان للفنانة    صاحبة  الصوت   المخملي  ياسمين  حبيب  ان   تقدم  اغنية    …

شمسٌ تخلعُ آخرَ ألوانِها وكالتّركةِ تتنازَعُها غيومُ المساء شمسٌ كسيِّدةٍ عصريةٍ تُغوي كلَّ ما حولَها حدَّ الأحلامِ عاريةٌ إلّا من حزنِها أسلمَتْ نفسَها للبحرِ لحظةُ انعتاق حلمٌ كالضّوء ضوءٌ كالماء لم تعُدْ شمساً تماماً و لا بحراً .. شرفةٌ وبحرٌ ومشهدٌ يحتفلُ بكَ لأنّكَ تصرّ على البقاءِ على قيدِ الوقت دمع ينسلُّ من جدرانِ المساءِ ويحاصرُ آخرَ قلاعِ النورِ تشرِّدُك …

ماذا لو جمعت بعض الأيام في سلة أو مزهرية، ورعايتها لأكبر… ماذا لو تحركت الحوائط واتسعت الحجرة، وأصبح السقف غيمة… والمصباح قمرا، وجلس الليل على أريكة جانبي؟ وماذا لو توقفت الحروب، وأفرغ الإذاعي صوته في المرحاض، وظهرت إعلانات بديلة عن الملابس وأغنيات أكثر ابتذالا، وانتهي فيلم سينمائي قديم بمشهد جديد، وقبلة غير متوقعة، واختفت الرصاصات من الشاشة، وتركتك جالسة على …

تُصِرُّ كثيراً، وتُلِحُ علي بالطلبِ على غيرِ عادتك!! تُصر وتلح، وتريدني أن أُحدثكَ عن كل شيء، وأن أُخبرك كل شيء!! فعن أي شيء أُحدثك؟ وعن ماذا أُخبرك؟ أأحدثكَ عن النهج الذي أسلكه لأمضي أوقاتي الثقيلة، التي اعتدت على قضاء جلها بين التفكير المضني فيك والقيام بواجباتي الزوجية والمنزلية الروتينية التي تتقنها كل ربة أسرة مسؤولة تحرص على حياتها الأسرية التي …

سأشْرب نخب هذا العالم الساخط الحي الميت. سأجهل من يأتي ومن يذهب وسأجهل كل صغيرة وكبيرة وكل الاحزان والالام. انتحل شخصية تشبهكُم وأتعلم الزيف وردود الأفعال. سأشْرب نخب النفاق وهذا العالم الزائف.

عمان – آفاق  حرة تقيم جمعية السعادة الثقافية بالتعاون مع اكاديمية سلاف للتدريب والاستشارات بإقامة برنامج يحمل عنوان أطفالنا مع رهف وتقدمه وتديره الطفلة المميزة رهف جواد عطية بإشراف مدير النشاطات الثقافية في الجمعية الشاعر عادل الخطيب ويستند البرنامج إلى فكرة تشجيع ودعم مواهب وإبداعات الأطفال بمختلف أنواعها بمشروع واحد شامل ومتكامل هو الوصول باطفالنا إلى امتلاك الثقه بالنفس والتميز …

أطفأت  المصباح وواربت الباب  للوقت كي يمضي يومٌ أحدِّقُ فيه و آخر يحدِّقُ داخلي  يبتعد بكلتا ساقيه ثم يقتادني ظهراً بظهرْ. هم يصمتون طويلا ويتأملون بعيدا لذا لا يغادرون سريعا لديهم هاجس خلف بندول الساعة لا يتوقف وأنا  على نحو يليق أرافق تلك الأخطاء أعتني بها جيدا وأمنحها الوقت أزيح عن كاهلها  تلك النوايا  وهى تقضم أظافري

أهذه الحرب.. هي التي تجعلكِ جميلةً هكذا.. ومن حولك الأشياء تنضح..تتوتر..ترتعش.. تنغمس في انفجاراتٍ مكتومة.. تكاد المدينة..تتطاول.. تكاد تلتصقُ من الأسفل بأجنحة غراب.. في الوقت الذي.. ينشدّ قميصكِ الأبيض عند الخصر.. وينحسر من الوراء قليلاً.. ما يكفي لأتبيّن.. أن لا وشم.. هناك كما اشتهيت.. على شكل تمساحٍ..أو مسدس.. فوهته تشير الى الأسفل.. ما عدا ذلك.. في كل مكان.. وراء الجدران …

تدق آخر مسمار في نعشي على قبر خال إلا من روح  ذابلة تضع وردة تلك التي زرعناها معا  ولم تسقى أبدا تلك التي قطفتَها سهوا وتركتها جلستَ على ركن الشاهدة قبلتَها تلك القبلة التي لم يذقها خد ولا ثغر سرقها الحجر تعزف على نايك لحنا غير مألوف ألفته من أنين على أوتار الحنين وأنت الغائب دوما بنيت قرب القبر بيتا …

لا لا أحب الندم الخائب الى الان لم اتذكر من ماذا خلقت اذا ! غيمة تهجر ايام الشتاء  وتسقط باكية تبلل فم تشقق شغفا بشفاهه جدار يتحول الى ستارة خلفية افتحها لاجد كل الذين احببتهم في مشهد لا تأويل له يقبلون حبيباتهم بنهم واغلق المشهد في وجه الهجر والخداع والقهر في حمام اغسل لهيبي فيه وسادة تحولت الى أرض  في …

القبلة التي ارسلتها لك مع إبن الجيران عبرت حقول القمح وتغندرت في بساتين الزيتون كانت تغني بسرعة اشتياقها كي تصل  وتلون شفاهك بالاحمر …. هل وصلت  …..؟