آفاق حرة للثقافة صحيفة ثقافية اجتماعية الكترونية
نهد ومثقال ذرة وبعض انثيال
اونليل يلملم شتاتي
يبعثر شرفتي على رائحتك
وسكب بطيء يأخذني إلى حافة
اتلهى بسقوطي المريع
كنأمة الاسخريوطي
توجعني صكوكي وعلى سكة لا تدرك الا حراثة جسدي
احاول شرياني المقطوع بلهفة حارس اللذة
الذي كان يتمايل كغصني الشقي حين توثب
ليلملم زعفران الوقت من حاستك السادسه
توقفي عن الكذب قليلا
فقط قليلا
لادرك نكهة عيارك او عارك او عريك
فانا لاجئ
سقطت من شرفة الرب
كانني
كنته
اصبحت لا شيء بدونه
دونني
دونه
دونيتي
دينوننتي
قاع وقاع
يترعني كما الغريب يرتاب من خطوته القادمه
اقف على حافة وشمك الذي استباح فضولي وفصولي الاربعه
ولمس س س س ته
موجتي لحد
تركت لرملك بعض عيوني
لأشبع رغبتي
باحتوائك
فترمدت بغير شراع
وكنت متاعك
يا لاتساعك
حسبتني وحدي
اجرجر ذيل انبهاري
وأثقلك برؤياي
اضيق باتساعك
احمل موروثي عقمي نرفزتي وبعض حميميتي
وارجد قمح نصابك على نهدة اكتوتها فياف كثيره
وابتسم
شماتة بي
يا لغيي
و يا لكياستي
هل اكتفيتك
هل اكتفيتني
اساوم حقي عل الغريب الذي بي يغب انبهاري
اشرب ولا تمتلأ
لا تمتلأ
يا الوثني فالرب كفاية فاجر يرى كينونته في الخلاص
وانا احاول
جرجرة ذيولي
لادرك آثار طريقك
سيري على هداي لتستنيري
انا نهد شقي
دونه موت يباس وعطش
وانا برية تركت على شرفة جوع
يا لاناي
يا لاناك
غررت بالمالوف وبعض بسيطنا
ووحام لجة تركت نشاز بوسيدون
كي تكتفي من عناة اثم هيولا النعيم
خيانة حظ
ياااااا الااااز
ياااا الخضر
يا سيدي مسعود
يااا المولللوي
.احب خضوعي
وبلا اقنعه
اشتاق لنهد عناة ان ارضعه
هي شهوة المتوسط
للكافور ولحناء الارز
ووحام توابل الاهوار
لغاية اوليس
تلك قافية سبكتها ابنة المستكفي لوحام لجتها اللفظية
يا ابناء الريح بي خجل
وبي وشل وبي مقتضب ابن احمد
وقيافة الفراهيدي
بي لكنة حزن خنساء الكلام
وبي
ارتجال فاضح يعريني
يا لنهدك الفاضح
يا ابنة ايزابيلا
انا الصغير محمد
تركت لغرناطة الوقت قضيبي
كنت عار
وكنت تعهدت بأن الململ عري
وصالي
واترك ابواب غرناطة لسيوفك
ولاحذية القادمين من الشمال
يا لأنت
يا لأنت
سابكي عذرية الياسمين الذي شاب
على وعول نسائك
يا لزغب
الريش على كفاية رجولتي
ياااااا لاناي
اصبحت انثى الوقت
اقيم سرادق عزائي
كحدأة تنشل دم اقفية مهترأه
وابكي كما امرأة فاجأها الليل بلا رجل
وعلى عجل
تبحث عن رجل للذة
وكنت عار
كنت ديوجبن الوقت
احمل قنديلي ليروا
احمل قنديلي ليروا
اترك لرؤياك قضيبي
قالت
كانت ذكورتي المنفصمه
بكيت انزياحي
بكيت وعورتي ونشازي
وكنت
كما الشعراء ابحث عن وفرة التناص
وعن نشاز الخواص
يا لاناي في مقتبل العمر نشازي
ووفرتي وارتكازي
على ثقب دائري يحمل الكون على قرنيه
يا ابنة الريح
يا لعقمي
على عكاز كخازوق سليم الثاني
فقدت
بوصلة اتزاني
هل اكتفيت
هل اكتفاني
