وقفت مدافعا منافحا عن نفسي كأعظم محام عرفته الخليقة …
لكنه كان ورائي يضربني بسوط بلا رحمة ..
لكم كان الألم قاسيا ، فأتوقف عن دفاعي وأصير إنسانا خجولا ، مرتبكا أمامه ..
هذا يحصل كل مرة أقف مدافعا عن ذلك الشخص الذي يسمى أنا.
وقفت مدافعا منافحا عن نفسي كأعظم محام عرفته الخليقة …
لكنه كان ورائي يضربني بسوط بلا رحمة ..
لكم كان الألم قاسيا ، فأتوقف عن دفاعي وأصير إنسانا خجولا ، مرتبكا أمامه ..
هذا يحصل كل مرة أقف مدافعا عن ذلك الشخص الذي يسمى أنا.