اي عمري
هذا الذي يبدو للحمقى
تفصيلا بسيطا !!!
كأن أنتظرك كطفلة يتيمة
كأن تضمّني بشغف غير خجول
كأن نلهو كصبية على ضفاف الوادي
صبيحة ربيع كريم
فهذا عندي و لله المثل الأعلى
كعذوبة النّظر الى وجه الله العظيم
كآستشعار نعمه التي تغني عن كلّ النّعم
فبربٌكم الذي سوّاكم …
لا تخوضوا في فقه العشق يا كلّ الحمقى