1      المُجتمعُ الحقيقيُّ لا يُؤَسِّس سُلطةً معرفية من أجل تَغييب العقول ، والتلاعبِ بالمشاعر، واحتكارِ الوَعْي ، وإنَّما يُؤَسِّسها بهدف تحريرِ التفكير من التقليد الأعمى ، وصناعةِ طبيعة لغوية رمزية قادرة على حمل الأشواق الروحية والنزعات المادية . وكُل سُلطة معرفية فاعلة في ذاتها ، وفَعَّالة للعناصر المُحيطة بها ، لا بُد أن تتجذَّر في اللغة دَلالةً منطقية ، …

1 ما دام هناك فوضى عارمة فمن الصعب ترويض المواسم القاحلة في دنيا تمشي بالمقلوب 2 ماذا يفيد ترميم كسور جناحي الفراشة؟ وقد أكلت العنكبوت أطرافها 3 في حبسه الانفرادي ثمة شاعر لا يجيد ملامحه سوى في مرآت مشروخة 4 بانتشاء صفق الباب وراءه وخرج ليبحث عن وطنه السليب في جيبه شمعة محتضرة وزيتونة مقتلعة وخريطة مبتورة الجوانب 5 تحت …

أسيوط. ٱفاق حره الثقافيه. كتب./ وائل شعبان. ابنائنا اهم شىء فى حياتنا لا نقبل ما يؤثر على مستقبلهم او ما يشكل شخصيتهم. المدرسة هى بيت الطالب الثانى وكل ما يراه الطالب ويسمعه ويتعلمه ويتعامل به بالمدرسة يؤثر به ويشكل شخصيته. عندما تنتشر الفوضى ويعم الفساد ليطال مدارسنا فانها النهاية. عندما يتعلم الطالب انه فى دولة شعارها (لا قانون و تحيا …

لصحيفة فة آفاق حرة: __________________   🔴⚫ الشيطان في مهمة القاص – فيصل الشهري   تأخر الشيطان على غير عادته هذه المره، لعله ما زال يحضر خطته لهذا اليوم، الهدوء يتمدد بكامل كبريائه في المنزل، أمي تدخن الأرجيلة في غرفة نومها، وأبي يطل من الشرفة التي أعتدنا نشر الملابس بها، نصف عارٍ يكاد دخان سيجارته يغيب ملامحه، أنا وحدي يقبض …

ومضات 1-سأهديك رياحيني وشيئ من بساتيني وأشواقي معطرة تعانق روح تشرين 2_كزهر الياسمين أتكأ على جدار الصمت 3_للقدس ذاكرة البهاء وشموخ أطفال على باب السماء 4_في العيد تشرق الأماني ويفرح الجميع ويصل الناس أرحامهم فتلين القلوب وتصفو النفوس العيد عطاء جميل وسلام مع النفس والحياة ليفتح لنا الكون أبواب الجمال فيشفى بالحب كل عليل 5_أحبك رجلاً يملىء كل أنحاء المكان …

1_ توقيت العمل القلبي حين يمر طيفك ينسيني نفسي 2_ أعطيتُ من تقبيل خدك نفحتين ووردةٌ قُطفت بكف حناني كان الجمالُ يعيذها من حاسدٍ ويعيدها لربيعها الفتانِ 3_ نحن متشابهان في الخيبة أنت تؤول الكلام وأنا أتشبث بالأحلام 4_ المثقف هو من يُعلم غيره والشاعر هو من يكتب عن غيره والمجاهد هو من يدافع عن غيره والجاهل المختل هو من …

هو واقع مرير خلفته أزمة دامت عشر سنوات أعادت فيه زمن العبودية وجشع الإقطاع مع اختلاف المسميات وقد كان من أهم أسباب ظهور االقطاع هو تأكل و انحسار الطبقة الوسطى في المجتمع وذلك الإقطاع يترعرع و ينمو في يومنا هذا في كنف ما يسمى القطاع الخاص. يدار هذا القطاع من أرباب العمل الذين يرفعون الأسعار و يحتكرون المواد؛ فالربح المعقول …

فِي الأَقّصى مَسرى الحَبيب، يُرابِطون إخواننا المقدسيون والفِلسطينيون في ساحات أقصانا وَالقُبة المُشرفة، تتعالى الأصوات علو السَماء يهتفون ويتحدون الصهيوني المُجرد من الإنسانية، يدافعون عن مسرى رسولنا الكريم، يدفعون دمائهم فِداءًا ودفاعًا عن قُدسِنا، يقدمون أرواحهم وحياتهم كَهدية لبلدهم، يتركون وراءهم أرامِلٌ ويتامى يتضرعون للهِ تعالى من أجلِ حمايتهم من القصفِ الذي يحدث بشكل شبه يومي، ولا ننسى ما حدث …

اخبريهم يا فلسطينُ بأن لهم الخلود في جَنه عرضها السماء والارض ، فلا تيأسي يا عزيزتي ، فحق العودهِ آتٍ لا محاله .. ويا شعبَ غزةَ الحبيب إصبروا وصابروا فإن موعدكم كَآل ياسر فوالله الذي لم ينسى يونسَ في بطنِ الحوت لن ينساكم عاشت فِلسطين حُره أبيه شاء من شاء وأبِيَ مَن أبى ..

جاكرتا/ آفاق حرة أندونيسيا: ناقشت الباحثة الأندونيسيّة (فيبريانا سيتيو بوسبيتو ساري: Febryana Setyo Puspito Sari) أطروحتها في برنامج التّرجمة إلى العربيّة في كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة في جامعة شريف هداية الله الإسلاميّة في جنوب تانغيرانع في جاكرتا/ أندونيسيا (Universitas Islam Negeri Syarif Hidayatullah ) وهي تحمل عنوان “كتاب للأطفال صاحب القلب الذهبي لسناء كامل أحمد الشعلان: ترجمة تواصليّة”: BUKU CERITA …

لصحيفة آفاق حرة: _______________   تكنيك الزومبي ودراكولا   بقلم- مدحت عبد الجواد. كثيرًا ما كنا نشاهد أفلام الزومبي أو دراكولا، فننظر إليها على أنها ضرب من أفلام الخيال المرعب، وكنت أسأل نفسي ما السر في هذه الأفلام؟! هل يقصدون بها إدخال الرعب لنفس المشاهد؟! وهل هذا هدف جدير بكل هذا الجهد ؟! أسئلة كثيرة كانت وقتها تدور في نفسي …

جميلة وعينيها سر جمالها ياناس أنا مالي ومال الحب و آه والف الف آه يالتيني يومها ماعشقت عينيها جميلة كالياسمين لا لا بل هي أجمل وتلك الوردات التي لمحتها عين قلبي في خديها ما أحلاها مازالت في حنايا القلب كل صباحا تنشر عطرا يا أول إمراة شققت صدري و أخذت أنفاسي وكل ألوان الحب بكلمتين وتركت قلبي في مجال عشقها …